تقول الشرطة أنه تم القبض على المعلمة أماندا، المتزوجة، مع طالبٍ سابق عمره 18 عاماً في سيارةٍ سوياً الشهر الماضي ولكن لم يكونا في أي موقف مسيء واضح، ولكن قالت الشرطة أنهما كانا مثيرانِ للشبهة.
بدأ التحقيق حول علاقتها مع الطالب الشهر الماضي، وتم التوصل إلى أن علاقتها كانت مستمرة بالشاب منذ كان طالبها في السابق، بحيث تنص قوانين ولاية أيوا الأمريكية على أنه يمنع على الطلاب والأساتذة الدخول في علاقاتٍ عاطفية قبل مضي 30 يوماً على تخرجهم.
واستقالت ديرير من موقعها كمدرسة لغة انجليزية الشهر الماضي وسلمت نفسها للشرطة، وحالياً هي تحت الاحتجاز في السجن وتنتظر الإفراج عنها بغرامة قدرها 5000$، وتصل عقوبة الاستغلال الجنسي التي ارتكبتها ديرير إلى 5 سنوات سجن و7500$.