ويحتل الشاي، وحليب الإبل، والتمر مكانة أساسية على موائد الإفطار، نظرا لرمزيتها الثقافية العميقة وما تمثله من إرث اجتماعي متجذر في العادات الصحراوية.
في هذا السياق، رافقت كاميرا Le360 إحدى العائلات خلال إفطارها داخل خيمة تقليدية نُصبت خارج المجال الحضري، حيث أضفت الأجواء الهادئة طابعا روحانيا مميزا على لحظات الإفطار.
وأجمع أفراد العائلة على ارتياحهم لهذه التجربة، التي تعد فرصة مثالية للتلاقي وصلة الرحم حول مائدة إفطار تجمع الأحباب في أجواء رمضانية دافئة.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا