وذكرت البرلمانية في سؤال كتابي موجه إلى وزير الداخلية أن « مدينة فاس أصبحت مدينة فاس تعرف انتشارا مثيرا ومقلقا للأزبال والنفايات بمختلف شوارع وأزقة وأحياء مدينة فاس، وهو ما خلف ردود فعل غاضبة من لدن الساكنة »، مشيرة إلى انتشار « الروائح الكريهة والحشرات بمختلف أنواعها على نطاق واسع بمختلف الأحياء ».
وتضيف البرلمانية: « تتزايد مخاوف ساكنة مدينة فاس، من تدني خدمات النظافة وانتشار الأزبال ».
وتساءلت البرلمانية « الإجراءات والتدابير التي يمكن اتخاذها لتحسين وتجويد خدمات النظافة وجمع النفايات بمدينة فاس ».



