وأكد مدراء المؤسسات التعليمية أن خروجهم إلى الشارع للاحتجاج يرمي إلى إدانة العنف الذي يتعرض له المدراء والمديرات، ومطالبة الجهات المختصة باتخاذ الإجراءات اللازمة لمعاقبة المعتدين، وذلك حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه أن يستعمل حجة القوة، عوض قوة الحجة في حسم الخلافات.
وقبل حادث الاعتداء على المديرة، تعرض مدير مؤسسة تعليمية أخرى لاعتداء لكن هذه المرة من قبل رجل تعليم يدرس بنفس المدرسة، وجرى الحادث في قلب مكتب المدير.
تحرير من طرف فاس: عبد الحميد المزياني
في 10/11/2015 على الساعة 19:00