ودعت النقابة المذكورة، في بلاغ لها، إلى إضراب وطني ليومين بكل المؤسسات الصحية الاستشفائية الوقائية والإدارية باستثناء المستعجلات والإنعاش مع وقفات احتجاجية إقليمية أو جهوية.
وأشادت النقابة الوطنية للصحة التابعة للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بما اعتبرته « النجاح الكبير للإضراب الوطني ليوم الخميس 29 فبراير 2024 بقطاع الصحة ».
وحملت النقابة المسؤولية للحكومة على « ما قد يترتب عن تصرفها من عبث بالحوار الاجتماعي ومصداقيته وخلق أجواء احتقان بقطاع الصحة بمخلفاته ».
وتطالب النقابة بـ « الاستجابة الفعلية للمطالب العادلة والمشروعة لكل فئات مهني الصحة بداية بتنفيذ مضمون الاتفاقات واستئناف التفاوض حول النقط المطلبية المتبقية ».