ولم يتعد عدد المشاركين في "البوسة الحرة" 16 شخصا، وكان من بينهم ابتسام لشكر، الناشطة ضمن حركة "مالي".ويظهر الفيديو تصدي أحد المنتمين لشباب الملكي من بينهم أمين البارودي، للناشطين ودخل معهم في عراك، بل استعان بكراسي إحدى المقاهي المجاورة لتفريقهم.
ولا يُظهر الشريط تدخل الأمن لتفريق المحتجين بالقوة، بل يكشف استعمال الكلمات النابية لتفريق المحتجين، قبل مطاردتهم داخل أزقة الرباط.
وحضرت العديد من وسائل الإعلام الدولية والوكلات لتغطية حدث "القبلة الجماعية".
تحرير من طرف Le360
في 13/10/2013 على الساعة 11:16