وحسب المعلومات المتوفرة، فإن كريمة كانت مرفوقة بوالدها محمود فريطس، وتم تسجيل أقوالهما حول الموضوع، وهو ما يكذب رواية موقع حزب العدالة والتنمية الذي نفى حدوث "زواج عرفي" أو توسط عبد العالي حامي الدين لأحمد منصور من أجل الزواج عرفيا.
وعلى الطرف الآخر، لم ينف أحمد منصور، موضوع الزواج العرفي، سواء في تدوينته الأولى التي سب فيها جزءا من الصحافة المغربية، أو في تدوينته الثانية على حسابه في الفايسبوك، التي اعتذر فيها على أقواله وهجومه ضد الصحافة المغربية.
وكان Le360 قد نشر القصة الكاملة لهذا "الزواج العرفي"، وذكر كيف وعد أحمد منصور بتوثيق الزواج في محكمة لبنانية دون أن يفي بوعده لزوجته العرفية كريمة فريطس.