وشكل مخيم "سمارة" بتندوف مسلسل المواجهات، حيث كانت المجموعة الأولى تنتمي إلى أهل أيت قاسم أوبراهيم من الركيبات، يقودها البارون المسمى "مديبزو"، بينما ينحدر الطرف الثاني من "فقرا" من القبيلة ذاتها، ويشتغاون لحساب الدهلي ولد فالي.
وحسب مصادر عليمة، فإن المواجهات تسبب في إحراق أحد البيوت، فيما يعود سبب المواجهة إلى رفض "مديبزو" أداء سومة مالية لخصمه الداهي ولد فالي، نظير الدعم الذي قدمه الأخير له في نقل كمية من مخدر الشيرا، إلى مهربين يشتغلون في شمال مالي.
تحرير من طرف Le360
في 25/05/2015 على الساعة 16:35