وكان رئيس الإتحاد المغربي للوكلاء العامون بأكادير، قرر الحضور للدار البيضاء للمشاركة في الوقفة الإحتجاجية، للوقوف على حقيقة الأسباب التي دفعت الضحية إلى الانتحار، خاصة بعد وجود رسالة وضح فيها الأسباب التي أدت به إلى تلك النهاية المأساوية، أهمها إقدام شركة التأمين التي كان يتعامل معها، على تهديده بدفع الشيك الضمان إلى الشرطة في حال عدم دفعه المبلغ كاملا، كما أنها لم تمنحه التسهيلات اللازمة لتجاوز أزمته المالية.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 30/08/2013 على الساعة 09:32, تحديث بتاريخ 30/08/2013 على الساعة 15:20