وتنير المضيق أضواءها لاستقبال الزوار والمصطافين، حيث تشرع السلطات المحلية في استقبال زوارها من مختلف مدن المملكة ومن المغاربة القاطنين بالخارج، الذين يقصدون المضيق لقضاء عطلتهم الصيفية.
وتسخر سلطات المضيق إمكانياتها التنظيمية واللوجستيكية للقادمين، بغية توفير كل سبل الراحة لمحبي الرمال الذهبية للشواطئ الممتدة على النفوذ الترابي للمدينة وذلك حتى يمر الموسم الصيفي في ظروف جيدة.
في الروبورتاج التالي، نكتشف جانبا آخر من جوانب المتعة الصيفية بمدينة المضيق، خاصة خلال الليل، لنُتابع: