ومع ارتفاع درجات الحرارة، يقصد سكان المدينة وزوارها فضاءات قريبة من البحر من أجل الاستمتاع بما تمنحه من راحة في أجواء عائلية حميمية، وهو ما زاد من إقبال المصطافين عليها، إلى درجة أنّها أصبحت تشهد ازدحاما لا مثيل له إلى غاية ساعات متأخرة من الليل.
الكورنيش عرف هذا العام توافدا كبيرا من طرف عائلات وجدت فيه متنفسا، كما تعج المقاهي المجاورة له بالسكان والسياح من أفراد الجالية الذين وجدوا فيها أفضل متنفس لهم لكسر الروتين اليومي والتخفيف من وطأة مشاكل الحياة اليومية.
في التقرير التالي نكتشف أجواء كورنيش طنجة خلال الليل: