وذكر البرلماني عن الفريق الحركي بمجلس النواب، في سؤال كتابي يتوفر Le360 على نسخة منه أنه «في ظل ذروة فصل الصيف تعرف العديد من القرى والمناطق الجبلية ارتفاعا في حالات الإصابة بلسعات الزواحف والحشرات السامة، خاصة في المناطق التي تسجل ارتفاعا كبيرا في درجات الحرارة، مما يهدد حياة المواطنين لاسيما في ظل غياب الأمصال المضادة لتلك اللدغات في المراكز الطبية سواء الحضرية أو القروية كما هو الحال عليه بالنسبة للمستشفيات والمراكز التابعة لإقليم أزيلال التي يضطر معها المصابون للتنقل إلى مستشفيات الدار البيضاء أو الرباط لتقلي العلاج».
وتساءل البرلماني وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب عن «الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لتوفير الأمصال والعقاقير الطبية المضادة للسموم بالمستشفيات التابعة لإقليم أزيلال وباقي الأقاليم التي تعرف انتشارا كبيرا لهذه الحشرات».