وتوجهت أنظار العالم نحو هذا الخبير العصامي في حفر الآبار، بعد أن دخل النفق لبدء مرحلة وصفت بالمعقدة على أمل إنقاذ ريان، حيث تحولت مساعيه الحميدة لتشغل الناس داخل المغرب وخارجه.
"عمي علي الصحراوي"، الذي ينحدر من ضواحي مدينة أرفود، ظل يمارس مهنة حفر الآبار بطرق تقليدية يدوية، منذ 32 سنة، وهي المهنة التي حولت وجهته من بلدته الى قرى ومداشر مقدمة جبال الريف بضواحي باب برد...
تفاصيل أخرى عن عمي علي الصحراوي يرويها لنا بلسانه في هذا الفيديو:
تحرير من طرف سعيد قدري
في 08/02/2022 على الساعة 17:14