وقال هذا الخبير في مداخلته أن المغرب اعتمد أفضل وأسرع طريقة لإنقاذ ريان العالق في بئر ضيقة عمقها 32 مترا.
وتابع: " ليست هناك طريقة أفضل من تلك التي قام بها خبراء الحفر المغاربة للتمكن من اخراج الطفل ريان من تلك الحفرة".
وأكد نفس المتحدث أن هشاشة التربة بتلك المنطقة لم تكن تسمح باتباع طريقة أخرى لإنقاذ الطفل ريان.
وأشاد العديد من الأشخاص عبر العالم، بإصرار أطقم الإنقاذ المغربية على الإسراع في اخراج الطفل ريان، رغم صعوبة الظروف الطبيعية، حيث أن هشاشة التربة وعمق البئر وضيقها، كانت من العوامل التي جعلت مهمة الإنقاذ دقيقة جدا وصعبة.