وحسب مصدر لـle360، فإن تعليمات صدرت للفرقة من قيادتها الولائية للقيام بكافة التحريات الميدانية والخبرات التقنية والعلمية، مكن من تحديد هوية المشتبه به ورصده وإيقافه في الحين، حيث تبين أنه من أصحاب السوابق القضائية ويشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من أجل السرقة المقرونة بالضرب والجرح.
وذكر المصدر أن المعني بالأمر، أقرّ بالمنسوب إليه، وتم إخضاعه لتدبير الحراسة النظرية بتنسيق مع النيابة العامة المختصة لضرورة البحث والتقديم أمام العدالة، حيث تم ارجاع الهاتف للضحية الذي تعرف على الفاعل وإتباث ذلك وفق الشكليات المسطرية القانونية.