وذكر تحالف «بيبل فاكسين آليانس»، أنه في 67 دولة فقيرة يمكن لشخص واحد فقط من كل 10 أن يأمل في الحصول على لقاح بحلول نهاية العام المقبل.
ولكن في العالم المتقدم، حيث بدأ الاندفاع لتأمين إمدادات اللقاح منذ الأسابيع والأشهر الأولى للوباء، تم طلب فائض من اللقاحات، وهذه الدول التي تمثل 14 في المائة فقط من سكان العالم تمتلك أكثر من نصف اللقاحات.
وحثت هيئة الرقابة، شركات الأدوية على مشاركة التكنولوجيا والملكية الفكرية الخاصة بها مع منظمة الصحة العالمية، داعية الحكومات إلى الالتزام بإرسال لقاحات إلى العالم النامي من أجل سد ثغرة التفاوت الاقتصادي بين الدول.
وقالت آنا ماريوت، مديرة السياسة الصحية في منظمة «أوكسفام»: «ينبغي ألا يتم منع أي شخص من الحصول على لقاح بسبب البلد الذي يعيش فيه أو بسبب المبلغ المالي الذي يملكه».