العمال المضربون يقولون إنهم لم يتلقوا رواتبهم لشهر واحد، وهو ما دفعهم إلى خوض معركتهم الاحتجاجية ضد الشركة المكلفة بتدبير قطاع النظافة، وسط تبادل للاتهامات بينها وبين جماعة تطوان التي تؤكد توصل الشركة المعنية بمستحقاتها.
واستنكرت ساكنة تطوان عدم تدخل الجهات المعنية لكشف حقيقة ما يجري بين الشركة والجماعة، معبرة عن سخطها وصدمتها من مشاهد الأزبال التي أضحت تشكل خطرا على بيئة المدينة وصحة أهلها.
تحرير من طرف سعيد قدري
في 06/12/2020 على الساعة 12:30



