وتشير المعطيات الأولية للبحث إلى قيام المشتبه فيه بتعريض شريكه في السكن بشقة بحي مولاي رشيد بمدينة الدار البيضاء، لاعتداء جسدي خطير بواسطة السلاح الأبيض، وذلك لأسباب تجري الأبحاث والتحريات حاليا من أجل تحديد خلفياتها الحقيقية، قبل أن يتم توقيفه لاحقا من قبل عناصر الشرطة بمنطقة أنفا بنفس المدينة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.