وأعلن حاكم المدينة المحتلة، في لقاء مع وسائل الإعلام المحلية، صباح اليوم، عن حزمة من الإجراءات والتدابير الاحترازية التي من شأنها المساعدة في تقليص عدد الإصابات بالفيروس، والتي وصلت بالأمس إلى أزيد من 420 مصابا، من بينهم 42 في حالة حرجة، حسب وسائل إعلام إسبانية.
وقد خلف القرار الصادر استياءً كبيرا وسط مواطني المدينة الذين يودون الانتقال إلى إسبانيا لقضاء نهاية الأسبوع رفقة عائلاتهم، معتبرين أن القرار سيزيد من تفاقم انتشار الوباء بالمدينة بسبب الاكتضاض الذي قد يحصل أثناء سفر المواطنين.