وأوضحت المصادر نفسها أن من تبقى من حركة 20 فبراير يصارعون لإبقائها على قيد الحياة، بعيدا عن أية وصاية، ويسعون إلى إحيائها بالإعلان عن مسيرات احتجاجية يوم 20 يلويز الجاري بعدد من المدن.
وحسب المصادر ذاتها، فإن المسيرات الاحتجاجية تأتي في إطار "اليوم النضالي الوطني التاسع والعشرين"، الذي يأتي ثلاثة أيام فقط على الدعوة إلى الخروج إلى الشارع الذي دعت إليه ما يعرف بحركة "تمرد".
ولم تخف المصادر عينها أن حركة 20 فبراير أصبحت مثل فزاعة لا تخيف أحدا، إلا أن بعض النشطاء مازالوا يؤمنون بأهمية إحيائها، بعيدا عن بعض الأشخاص الذين نجحوا في تشويه صورتها أمام الرأي العام.
في 17/07/2013 على الساعة 14:40, تحديث بتاريخ 17/07/2013 على الساعة 15:07