وبحسب مصادر متطابقة، فإن رجلا يبلغ من العمر زهاء 63 سنة، لقي مصرعه، فيما أصيبت ابنته ذات الـ21 ربيعا بحروق من الدرجة الثانية على مستوى أجزاء مختلفة من جسدها، بسبب انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير، بمنزلهم الواقع بحي بوقنادل، في وجدة.
وفور حدوث الواقعة، التي خلفت أسى وحزنا لدى ساكنة الحي، حلت السلطات المحلية والعناصر الأمنية ورجال الوقاية المدنية بعين المكان، حيث تم إخماد الحريق الناتج عن الانفجار، كما جرى نقل جثمان الهالك صوب مستودع الأموات بمستشفى الفارابي بوجدة، فيما نقلت الشابة العشرينية إلى قسم المستعجلات لتلقي العلاجات الضرورية.