وتحدث شباب الخير الى جانب بعض مربي الحمام على أن هذه البادرة هدفها إطلاق طائر يرمز ولا يزال للأمل واقتراب الفرج وانحسار المرض وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وأعتبر المشاركون في هذه المبادرة ان إطلاق الحمام بمنطقة سيدي بوحاجة ببني مكادة، وهي هضبة مطلة على مدينة طنجة، تعبير من ساكنة المدينة على الشكر والامتنان الموجه في هذا الإطار إلى رجال الأمن والسلطات المحلية والاطقم الطبية والتمريضية في هذا الوقت الحرج، إلى جانب رجال النظافة المتواجدين في الصف الأمامي للتصدي للفيروس.



