وفي تصريح خاص لموفد موقع le360، أكدت السيدة يسرى أن الفكرة راودتها بعدما سجلت أول إصابة مؤكدة بفيروس كورونا بجهة الشرق، والتي تم استقبالها بالمؤسسة الاستشفائية.
وأضافت أنه حفاظا على سلامة الأطر الصحية وعائلتهم، قررت وضع شققها بالعمارة المتواجدة بالقرب من المستشفى رهن إشارة هذه الأطر، حتى يتمكن هؤلاء المجندين ضد جائحة كورونا من أخذ قسط من الراحة، وتتجنب خطر إصابة ذويها بالفيروس الخطير.
هذه المبادرة الإنسانية لقيت استحسانا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بهذه البادرة وشجعوا على الاقتداء بها.