ولم يفوت المريض، المدعو "ا.ن"، والذي أصيب بفيروس "كوفيد -19" بعدما عاد لأرض الوطن قادما من انجلترا، حسب ما ذكرته مصادر متطابقة-، الفرصة دون الإشادة القوية والتنويه الكبير بمستوى الخدمات والرعاية التي تلقاها بالمستشفى الجامعي، موجها الشكر والتقدير، حسب تعبيره، لكل طاقم المركب الجامعي، من مدير المؤسسة الاستشفائية إلى آخر مستخدم وحارس أمن وعاملة نظافة.
وأعرب ذات المتحدث عن إعجابه الشديد بمستوى النظافة الذي تعرفه غرف وأروقة المستشفى، وكذا بنوعية التغذية المقدمة للمرضى، متمنيا أن تكون باقي المؤسسات الصحية بالمغرب على هذه الشاكلة، حسب قوله.