ووضع الجهاز الكاشف لارتفاع درجة حرارة الأشخاص كما هو معمول به في ميناء طنجة المتوسط والمعابر البحرية والجوية، بالمنطقة الخاصة بمرور الراجلين القادمين من مدينة سبتة المحتلة.
الكاميرا الخاصة بالمراقبة والتي يستخدم معها أيضا جهازي كومبيوتر مرتبط بالأشعة السينية تكشف الارتفاعات المحتملة للحرارة الجسدية للمواطنين الذين يمرون بالمعبر يوميا، وهو الأمر الذي قد يثير شكوك المسؤولين عن خلية وزارة الصحة العاملين بالمعبر حول احتمال اصابة الشخص بفيروس كورونا.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا