وبمناسبة اليوم العالمي لأصحاب الهمم، الذي يُحتفل به في الثالث من دجنبر من كل سنة، زارت كاميرا Le360 المؤسسة الرائدة بجهة الشرق، وعاينت المجهودات المبذولة لفك العزلة عن هذه الفئة من الأطفال، وكذا مساهمتها في إدماجهم في المجتمع.
وتعمل مؤسسة لالة أسماء للصم، التي دشنها الملك محمد السادس سنة 2003، أيضا على تقديم دروس في الإشارات ولغة الصم لأمهات الأطفال المستفيدين من خدمات المؤسسة، وذلك لتسهيل التواصل بينهم وبين أمهاتهم، بما يساعد في تربية وتقوية الأواصر بين هؤلاء الأطفال وذويهم.