السور المقابل لثانوية مولاي سليمان، كان إلى وقت قريب مطرحا خاصا بالأزبال والنفايات، والتي حولته إلى مكان يتفادى السكان المرور بجواره.
حدث فني أعاد الاعتبار للسور، بعد أن حولته أزيد من عشر لوحات وبورتريهات إلى جدارية رسخت أهمية الفن في خلق فضاء جديد بالمدينة.
تحرير من طرف سعيد قدري
في 24/11/2019 على الساعة 18:00