وأفاد مصدر محلي لـle360، أن بوادر نفوق الماشية بالمنطقة بدأ خلال الأيام القليلة الماضية، نتيجة مرض يُجهل نوعه حتى الآن، مما تسبب للكسابة في خسائر مادية فادحة وانتشار روائح كريهة بعموم تراب جماعة المنيزلة، التي يعتمد أغلب سكانها على الرعي والفلاحة المعيشية لضمان قوت عيشهم اليومي.
وطالب المتضررون من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، التدخل لوقف نزيف النفوق المتواصل للماشية حفاظا على ما تبقى منها، وتحديد نوعية المرض الفتاك والدواء المناسب لوقف زحفه، ولطمأنة الساكنة على مستقبل أغنامها.