الشركة الفرنسية المتخصصة في إطلاق مثل هذه الشهب واكبت بطريقتها الخاصة عملية الاطلاق مع هتافات المواطنين والجماهير الغفيرة، التي حجت بالمئات لكورنيش المدينة حيث عبروا عن اعجابهم الكبير بطريقة إطلاق هذه الشهب الاصطناعية.
وقد تحولت سماء الكورنيش الى ألوان وفسيفساء رسمت من خلالها الشهب لوحة فنية ابهرت الحاضرين والمتابعين.
عملية إطلاق الشهب التي اتت مباشرة بعد انتهاء الخطاب الملكي، استمرت زهاء نصف ساعة وشدت اليها انظار المتتبعين من داخل وخارج مدينة طنجة.