وتزامنا مع جلسة الاستنطاق، نظم المئات من أفراد وأصدقاء عائلة أيت الجيد، مؤازرين بفعاليات حقوقية وسياسية، وقفة احتجاجية أمام المحكمة رفعوا خلالها شعارات تطالب بتحقيق العدالة في حق المتورطين في مقتل الشاب بنعيسى أيت الجيد.
وعلم Le360 من مصادر موثوقة أن القاضي قرر إرجاء استنطاق القيادي البارز في الحزب الإسلامي، إلى جلسة 27 مارس الجاري.
هذا وتم تم اخراج المتهم حامي الدين من الباب الخلفي للمحكمة، خوفا من التصادم مع المتظاهرين الذين قدر عددهم بـ150 شخصا.
تحرير من طرف منى
في 05/03/2018 على الساعة 11:04