وكشفت مصادر امنية ان ضغوطات نفسية كانت تعيشها السيدة الضحية منذ مدة، وكانت تعيش رفقة زوجها بالمنزل حالة نفسية صعبة وفق ما اورده شهود.
وقد انتقلت عناصر الشرطة القضائية والعلمية لمكان الحادث حيث جرى فتح تحقيق عاجل لمعرفة ملابسات هذه الحالة التي شهدها الحي واهتزت لوقعها ساكنة المنطقة،وتم نقل جثة الضحية الى قسم الاموات التابع للمستشفى الجهوي محمد الخامس بمدينة طنجة.
تبقى الاشارة الى ان حالات الانتحار سجلت رقما قياسا خلال شهر ابريل المنصرم بجهة طنجة تطوان الحسيمة اذ انتحر على سبيل المثال فقط بمنطقة باب برد نحو اربعة اشخاص فيما سجلت تلاث حالات انتحار بعمالة طنجة اصيلة.