وأعرب الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات للشعب التركي بتحقيق ما يرجوه من مزيد التقدم والرفاه.
ومما جاء في برقية جلالة الملك، «وأغتنم هذه السانحة الطيبة لأسجل اعتزازي بالإرادة الدائمة التي تحذونا سويا من أجل ترسيخ روابط الصداقة المتينة والتقدير المتبادل التي تجمع بين بلدينا، والارتقاء بتعاوننا الثنائي ليشمل شتى المجالات، لما فيه خير شعبينا الشقيقين».
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا