وقال النائب البرلماني، إن سكان مدينة اليوسفية يعانون من أضرار خطيرة على حياتهم وأوضاعهم الصحية والنفسية والاجتماعية بسبب الأشغال التي يقوم بها المكتب الشريف للفوسفاط.
وذكر النائب البرلماني أن هذه الأشغال تؤدي إلى تلوث البيئة، بما في ذلك الغبار والشظايا، وغيرها من المظاهر التي أثرت بشكل كبير يدعو للقلق على سلامة السكان وراحتهم ونمط عيشهم وحالتهم الصحية، بعدما أصيب العديد منهم بمرض الحساسية وعدم القدرة على التنفس الطبيعي، في غياب إجراءات استباقية وتدابير وقائية لتفادي حدوث مثل هذه الأضرار على حياة الافراد.
وسائل البهي الوزيرة عن الإجراءات الاستعجالية المطلوب اتخاذها لمعالجة هذه المعضلة التي تؤرق السكان وتهدد حياتهم الصحية والنفسية.



