وسيحسم حزب العدالة والتنمية في موقفه من تشكيلة الأغلبية الحكومية المقبلة.
ودخل مسلسل تشكيل الائتلاف الحكومة منعطفا آخر، بعد التداعيات التي يعرفها حزب الاستقلال على إثر تصريحات الأمين العام، حميد شباط، حول «مغربية موريتانيا»، حيث دعا زعماء سابقون لحزب «الميزان » وعدد من القياديين وأعضاء اللجنة التنفيذية السابقة والحالية، ومسؤولون حزبيون آخرون، شباط إلى مغادرة قيادة الحزب لكونه «غير مؤهل ولا قادر على تحمل المسؤولية».
تحرير من طرف عبير
في 30/12/2016 على الساعة 16:00