وعلى عكس التوقعات، التي قالت إن هناك إمكانية لحدوث إنفراجات في العلاقات المغربية الإيرانية، عبر إرسال وزير الخارجية الإيراني، إلا أن إيران اكتفت ببعث ممثلها في منظمة التعاون الإسلامي.
وكان المغرب قد قطع علاقاته الديبلوماسية مع إيران سنة 2009 تضامنا مع البحرين.
وتجدر الإشارة إلى أن سوريا تغيب عن هذا الاجتماع، حيث تم تجميد عضويتها كذلك في جامعة الدول العربية.
في 17/01/2014 على الساعة 15:43