وبدا بنكيران أكثر انشراحا وهو يوجه اتهامات لاذعة إلى حزب الاستقلال، فانتفض نواب حزب الأخير، لكن ذلك لم يمنعه من الاستمرار في توجيه الاتهامات إلى حزب الميزان، بعدما نجح في "تحييد" حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية واعتبر أنه حزب من حقه الحديث عن الطبقة العاملة، وأنه فعلا لا يعلم عددا من الأمور، بل أكثر من ذلك دعا عبد الهادي خيرات إلى زيارته من أجل الحديث في الموضوع.
وانتهت الجلسة، المخصصة للحوار الاجتماعي، على وقع الصخب، حيث كال بنكيران اتهامات لحزب الميزان.
في 31/12/2013 على الساعة 13:41
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا