وكشفت المصادر ذاتها، أن القيادي الخلفي قد غضب من قرار السلطات، ولوحظ وهو يصول ويجول بفضاء قاعة الشباب بأيت أعميرة التي نقل لها النشاط العزبي بعد منعه من ساحة عمومية، وبدأ عدد من البرلمانيين والمنسق الجهوي للحزب يهدؤون الخلفي، الذي أمسك بمكبرللصوت في بوابة القاعة وهو يخاطب الساكنة، بعدما لم يستوعب قرارالمنع.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 18/04/2016 على الساعة 11:45