وعرف إلياس أزاواج بقربه من تنظيم القاعدة، حيث يقدم كوجه قيادي للسلفية، وتروج أخبار، أنه كان وراء استقدام مقاتلين للجهاد في سوريا، شهر أبريل الماضي، حسب ما أوردت يومية Het Laatste Nieuws الفلامانية.
وانتشرت الصورة، انتشار النار في الهشيم، وكتبت عليها تعليقات، أن "الغرب يدعم الإرهابيين في سوريا"، فيما عبرت الوزير البلجيكية عن دهشتها مما أثير حول الصورة، معبرة أنها "لا تعرف ذلك الشخص الذي أخذ معها الصورة، وأنها لا يمكن أن تطلب بطاقة الهوية لأي شخص يقف بجانبها".
وعبر بلاغ للوزيرة البلجيكية، عن استيائها من الكم الهائل من الهجومات التي رافقت الصورة، متعجبة عن كيفية ربط الصورة، بمساندتها للإرهاب في سوريا، رغم أنها لا تعرف هوية الشخص الذي أخذ معها الصورة".