ويضطلع المغرب، الذي يعد من بين البلدان العربية والإفريقية القلائل المشاركة في أشغال هذه القمة التي تنعقد يومي 31 مارس و1 أبريل بواشنطن، بدور هام في مسلسل القمم حول الأمن النووي.
وتشكل هذه التظاهرة، التي يشارك فيها حوالي خمسون بلدا، مناسبة للتطرق إلى سبل وآليات تعزيز الأمن النوي عبر العالم.
وانطلق مسلسل القمم حول الأمن النووي في أبريل 2010 بمبادرة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وكانت القمة الأولى قد انعقدت بواشنطن سنة 2010، بينما انعقدت القمتان الثانية والثالثة على التوالي بسيول ولاهاي سنتي 2012 و2014.
وكان الأمير مولاي رشيد قد حل زوال أمس الخميس بواشنطن.