وأكد مزوار أن هذا الحدث الدولي يفرض الانخراط المكثف والمستمر لكافة القطاعات المعنية من أجل كسب رهان تنظيم جيد بتميز مغربي لمؤتمر هام له انعكاسات سياسية و دبلوماسية واقتصادية كبرى لفائدة المغرب.
وتم التداول في هذا اللقاء في جميع القضايا المرتبطة بالتنظيم واللوجستيك والجوانب المرتبطة بالتدبير المؤسساتي والتمويل.
وأضاف وزير الشؤون الخارجية و التعاون الذي يرأس كوب 22، أن تنظيم المغرب لمؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ في نسخته 22 هو فرصة لتقوية موقع المغرب وصورته دوليا لكسب رهانات دبلوماسية مهيكلة وطموحة.