ويبحث الملك مع أوباما قضايا مكافحة العنف المتطرف ودعم عمليات الانتقال الديمقراطي وتعزيز التنمية الاقتصادية في الشرق الأوسط وافريقيا، حسب ما أعلن عنه المتحدث باسم البيت الأبيض سابقا.
وستعزز هذه الصداقة طويلة الأمد بين الولايات المتحدة والمغرب، وستعزز شراكة الاستراتيجية، كما سيتطرق أوباما ايضا مع الملك إلى الدعم الاميركي للاصلاحات الديمقراطية والاقتصادية في المغرب.
وكان أوباما أجرى في ماي الماضي محادثة هاتفية مع الملك دعاه خلالها إلى زيارة واشنطن، حسب ما أعلنه البيت الأبيض في حينه، إذ أوضح أن الرجلين تحدثا عن أهمية تعميق العلاقة الثنائية خصوصا في الملفات الأمنية ذات الاهتمام المشترك.