وقال الزايدي لـ Le360"مازلت على رأس الفريق النيابي لحزب الوردة، وما أشيع حول تقديمي لإستقالتي هو خبر لا أساس له، ولا أعلم من وراءه".
وتابع المتحدث ذاته "حين أقدم استقلالتي رسميا، سأعلن الأمر لوسائل الإعلام، أما حاليا فمازلت أترأس الفريق الإنتخابي للحزب".
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 15/11/2013 على الساعة 22:22



