وحاول لحبيب المالكي تعليل الخطوة التي أقدم عليها الكاتب الأول للحزب ادريس لشكر بتعويض 46 عضوا باللجنة، غير أن احتجاجات انطلقت داخل القاعة وخارجها، لتخيم الفوضى على أشغال اللجنة الإدارية لحزب الاتحاد الاشتراكي.
وتتوزع أسباب فقدان العضوية باللجنة الادارية ما بين وفاة أربعة أعضاء هم، الراحل أحمد الزايدي، بوعزة باكي، حسن بودرقة، ابراهيم زايد.
كما جمدت سابقا عضوية، كل من أحمد رضا الشامي، محمد البوبكري.
أما المشطب عليهم، فيتعلق الأمر بعلي اليازغي، جمال أغماني، عائشة ملاح، عبد الرحمان العزوزي، العربي الحبشي، عبد الله دومو، محمد الحماني، ثريا ماجدولين، يوسف بنجلون التومي.
في حين المستقلون هم، الطيب منشد، جواد بنعيسى، أسامة التنتاني، سعيد التاغي، حسن الدرهم، سعيد اشباعتو، أحمد دومو، صلاح الدين البوكاري، حسن نشيط، حسن زوكاع، عزوز بابا احميدة، ادريس مرسو، فاطمة أكدي، عبد الرحمان العلوي، امبريكات، نزيهة الخراز، فؤاد فك.