وذكرت المجلة في مقال مطول، أن الخطاب الملكي الأخير، واحتجاج نحو 30 ألف أمام مقر "المينورسو" بمدينة العيون مطالبين برحيلها، ودعم الملك محمد السادس للمحتجين، "رسالة واضحة للمنتظم الدولي مفادها "المغرب في صحرائه وسيبقى فيها".
وتابع المصدر ذاته، أنه بالنظر إلى المشاريع التنموية الضخمة، التي اعلن عنها عقب الخطاب الملكي، فإن "المغرب يريد أن يطلق مسيرة خضراء ثانية بعد المعركة السياسية للحسن الثاني، وأن ابنه محمد السادس يريد مسيرة تنموية للأقاليم الجنوبية، كما هو الحال في باقي أقاليم المملكة".