وذكر بلاغ للجهة المنظمة، أن المؤتمر الذي ينظمه التجمع بالتعاون مع جريدة العالم الأمازيغي، ومؤسسة فريدريش ناومان الألمانية، يهدف إلى "فتح النقاش حول المشروع المجتمعي للشعوب الأصلية، وأفضل وسيلة لبناء الديمقراطية الحقيقية التي تقوم على المساواة بين الجنسين والمواطنين، وعلى فصل الدين عن الشؤون السياسية بالإضافة لقيم التسامح والحرية والسلام".
وأضاف البلاغ أن تعزيز هذه القيم "هو بلا شك أفضل وسيلة لإشراك المواطنين الأمازيغ في تعزيز الديمقراطية في بلدانهم وأفضل دفاع لمواجهة الفكر الإقصائي والظلامي".