وعلم Le360 أن القناصلة الذين تم استدعاؤهم من مناصبهم سيلتحقون بالإدارة المركزية، دون أن يشير المصدر ذاته إلى إمكانية معاقبة بعضهم، بعد الغضبة الملكية التي عبر عنها خطاب عيد العرش الأخير.
ومن ضمن القناصلة المستدعين نجد اسم امرأة واحدة فقط، كانت تشتغل بالقنصلية العامة بموريال، مع التذكير بأنه، بعيد الخطاب الملكي تم استدعاء قنصلين اثنين على وجه السرعة، ويتعلق الأمر بحسن كنتاش القنصل السابق في الجزيرة الخضراء بإسبانيا، ومحمد رشدي القنصل السابق في بولونيا الإيطالية.
وفيما يلي لائحة القناصلة العامين الذين تم استدعاؤهم للإدارة المركزية:
ليل: منير بلعياشي.
مارسيليا:مصطفى باسو.
أورلي: قاسم عيار.
بونتواز: عبد المالك الشيهب.
الجزيرة الخضراء: حسن كنتاش.
ألميريا: سلام برادة.
بيلباو: عبد السلام مدينة.
إشبيلية: محمد يباري.
بولونيا: إدريس رشدي.
ميلانو: محمد بنعلي.
طورينو: عبد العزيز الساخي.
فيرونا: أحمد لخضر.
دين بوش: محمد بنتاجة.
روتردام: محمد سونة.
أوتريخت: إسماعيل الورديغي.
أنفيرس: زين العابدين محمد.
بروكسيل: أحمد عرفاني.
لييج: نور الدين العلاوي.
داسلدورف: زهير جبرايلي.
فرانكفورت: عبد السلام عريفي.
موريال: وسان الزيلاشي.
الجزائر: عبد الواحد عاصمي.
وهران: عبد الله أوداداس.
نواديبو: حسن المزوق.
تونس: حسن جمال.
أما فيما يتعلق بالقناصلة الذين تم تغيير أمكنتهم، فيتعلق الأمر بكل من:
يونس الديغوسي نقل من تولوز إلى مارسيليا.
الزبير فرج نقل من أورليون إلى بونتواز.
لطفي الساسي نقل من جدة إلى تونس.
عبد الفتاح اللبار نقل من طاراغون إلى الجزيرة الخضراء.
عبد العزيز جاتيم نقل من فالنسيا إلى تاراغونا.