وأكدت رقية الدرهم، في تصريح لـLe360، أن أمينتو حيدر "ساقت الكثير من المزاعم والاكاذيب المغلوطة وهي تعمل على تسميم الشعب السويدي ومبادئه الانسانية"، مضيفة أن ممثلي المغرب تعرضوا "للتضييق خلال الولوج للبرلمان السويدي إذ منعت في البداية من دخوله إلى جانب لحسن المهراوي".
وتابعت المتحدثة أن الوفد المغربي طلب التعقيب على ما قالته آمينتو حيدر، "لكننا لم نتمكن من ذلك ومنعنا من الرد وتم طردنا من البرلمان السويدي وكأننا مجرمون، حيث حوصرنا من قبل عناصر الأمن، ليتم إخراجنا من البرلمان".
ودعت أمينتو حيدر في مداخلتها إلى الاعتراف بما يسمى"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، و"مساندة جبهة البوليساريو من أجل تمكن "الشعب الصحراوي من تقرير مصيره".