وتأسف البلاغ عن النتائج "الكارثية"، التي حصل عليها في العديد من المناطق، و بصفة خاصة في كبريات مدن المملكة ومن ضمنها مدنا كانت "تعتبر قلاعا استقلالية بامتياز"، مؤكدا أن "الأخلاق السياسية، واحترام الرأي العام، والغيرة على التنظيم، يحتمون على كل مسؤول عن حزب سياسي تقديم استقالته بعد أي هزيمة مدوية"
وأكد البلاغ أن "منطق الأمور يقتضي الالتزام بما سبق أن صرح به هذا المسؤول بتقديم استقالته في حال الهزيمة دون أن يطلب منه أحد ذلك".
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 08/09/2015 على الساعة 08:00