ووفق المصدر نفسه، فإن أوزين لم يحصل على ما يكفي من الأصوات للحفاظ على مقعده في جماعة واد إفران، التي كان يرأسها في الولاية السابقة.
ولم يستبعد مصدرنا تأثير التسجيل المسرب لأوزين، وهو يتوعد منافسيه بالهزيمة، على مكاننته في جماعته.
هذا، وقد نقلت وسائل إعلام محلية الصراع المحتدم بين المتنافسين حول مقاعد الجماعة ذاتها.
تحرير من طرف محمد
في 04/09/2015 على الساعة 20:47