كما حضر هذا الحفل عدد من الأمراء بالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وبهذه المناسبة، وشح الملك عددا من الشخصيات الوطنية والأجنبية بأوسمة ملكية.
وهذه لائحة الموشحين:
وسام المكافأة الوطنية من درجة قائد:
- حمادي عمور، ممثل
- صلاح الدين بنموسى، ممثل
- رشيد الوالي، ممثل ومخرج
- عزيز الفاضلي، ممثل ومخرج
- ميلود الحبشي، ممثل
- مولاي الطاهر الأصبهاني، عضو مؤسس لمجموعة "جيل جيلالة"
- أحمد العلوي، فنان ملحن
الوسام العلوي من درجة قائد:
- هاني شاكر، فنان مطرب من جمهورية مصر العربية
- حسين الجسمي، فنان مطرب من دولة الإمارات العربية المتحدة
- مصعب العنزي، شاعر ومنتج فني من دولة الكويت.
وسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط:
- نعمان لحلو، فنان مطرب وملحن
- سعيد الشرايبي، فنان عازف مبدع على آلة العود
- البشير المجرد المعروف ب "البشير عبدو"، فنان مطرب
- مصطفى بوركون، فنان مطرب وملحن شعبي
- عائشة مهماه، ممثلة
- حنان الفاضلي، ممثلة
- ياسين رحموني، فارس مختص في تربية الخيول.
- نوفل حساني، فارس مختص في تربية الخيول
- بشرى بيبانو، متسلقة جبال تمكنت من وصول أعلى قمة بأمريكا الشمالية
- مريم برجة متسلقة جبال تمكنت من وصول أعلى قمم أوروبا وأستراليا
- نادية بن بهتان، سباحة تمكنت من عبور مضيق جبل طارق دون مساعدة سنة 2015
- حسن بركة، سباح تمكن من العبور بين عدة قارات بالسباحة الحرة
-لاينا بنخرابة، فارسة، بطلة في القفز على الحواجز
وسام المكافأة الوطنية من درجة فارس:
- سعيد مسكر، فنان مطرب
- سعد المجرد، فنان مطرب
- أم الغيث بن الصحراوي المعروفة ب "أوم"، فنانة مطربة
- محمد اجبارة، ملحن وموزع موسيقي
- محمد مزوري المعروف بـ"مسلم"، فنان مطرب موسيقى "الراب"
- سعيد أشيبان المعروف بـ"أشنيم" فنان مطرب موسيقى الراب
-نبيلة معان، فنانة مطربة
- أحمد سلطان، فنان مطرب
- أمين تامري المعروف بـ"أمينوكس" فنان مطرب موسيقى "الراب".
وبهذه المناسبة، تقدم للسلام على الملك عدد من الشخصيات التي تنتمي للوسطين العلمي والثقافي، والتي سلمت له عددا من المؤلفات.
حضر هذا الحفل رئيس الحكومة، ورئيسا غرفتي البرلمان، ومستشارو الملك، وأعضاء الهيأة الوزارية، والمندوبون السامون، ورؤساء المجالس الدستورية، ومديرو الدواوين الملكية، وكبار ضباط القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، وأعضاء الهيئة الدبلوماسية المعتمدة بالمغرب، إلى جانب عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
